بفضل جولة عالمية ناجحة وفيلم وثائقي ناجح، أصبحت تايلور سويفت أول فنانة موسيقية تحقق ثروة تبلغ مليار دولار من خلال الموسيقى و الاداء الفردي فقط.
أدت جولة “Eras” العالمية التي استمرت لمدة عامين إلى إضافة 4.3 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، وفقًا لتقديرات بلومبرج إيكونوميكس. وحقق الفيلم الوثائقي “The Eras Tour Concert Film” إيرادات بلغت 120 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
ولكن كيف تمكنت تايلور سويفت من تحقيق هذا النجاح المذهل؟
تتمثل إحدى العوامل الرئيسية في شعبية سويفت الهائلة. لديها قاعدة جماهيرية عالمية تضم معجبين من جميع الأعمار والجنسيات.
عامل آخر هو أن سويفت تتمتع برؤية فنية قوية. تحرص على تقديم عروض حية مميزة وإصدار ألبومات موسيقية مثيرة للاهتمام.
أخيرًا، سويفت هي سيدة أعمال ذكية. لقد تمكنت من تحويل علامتها التجارية إلى مصدر دخل كبير.
فيما يلي نظرة على بعض العوامل التي ساهمت في ثروة تايلور سويفت البالغة مليار دولار:
*** جولة “Eras” العالمية: حقق 346 مليون دولار في الولايات المتحدة، و 100 مليون دولار في بلدان أخرى.**
- فيلم “The Eras Tour Concert Film”: حقق 120 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
- مبيعات الألبومات: باعت أكثر من 200 مليون ألبوم في جميع أنحاء العالم.**
- إيرادات البث: لديها أكثر من 100 مليار بث على Spotify.**
- المنتجات التجارية: تمتلك علامة تجارية تشمل الملابس والعطور والمجوهرات.**
تايلور سويفت هي رمز للنجاح في عالم الموسيقى. لقد أثبتت أنها قادرة على تحقيق إنجازات استثنائية في صناعة الترفيه.