وأوضحت الجمعية أنه يمكن مواجهة الصداع المترتب على كورونا من خلال مسكنات الألم، التي لا تستلزم وصفة طبية مثل الإيبوبروفين أو الديكلوفيناك أو حمض “أسيتيل الساليسيليك”.
وحذرت الجمعية في الوقت ذاته من تناول هذه المسكنات بصورة يومية، لأنها قد تُلحق الضرر بالكلى على المدى الطويل من ناحية، وتؤدي إلى الإصابة بما يسمى “بالصداع الناجم عن الأدوية” في حال تناولها لمدة 15 يوماً في الشهر من ناحية أخرى.
لذا ينبغي تناول المسكنات بحرص وحذر مع محاربة الصداع بطرق أخرى مثل المشي في الهواء الطلق وممارسة تمارين الاسترخاء كاليوغا والتأمل.