ونشر مكتب الإحصاء الوطني البريطاني هذه البيانات عن إنجلترا وويلز. وقالت مؤسسة أبحاث الزهايمر، إن “هذه البيانات تؤكد الحاجة الملحة لمزيد من التمويل للأبحاث حول الخرف، وأهمية اعتماد استراتيجية لإنهاء الانتظار الطويل لتطوير علاج لهذه الحالة”.
وحسب موقع “ميديكال إكسبريس”، يعتبر المرضى بالخرف من أكثر الفئات المعرضة للإصابة بمضاعفات كورونا الشديدة.
وقال ديفيد توماس رئيس مركز أبحاث الزهايمر في المملكة المتحدة: “عرفنا منذ فترة أن المصابين بالخرف أصيبوا بشكل غير متناسب أثناء الوباء، لكن هذه البيانات الجديدة بمثابة تذكير صارخ بالتحدي المتزايد الذي نواجهه في معالجة الحالة، والحاجة الملحة لتوفير علاج لها”.