أثارت صور جديدة للمطربة المصرية شيرين عبدالوهاب مع مواطنها المنتج محمد حامد في إحدى المدن الساحلية جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
شيرين بدت في الصور سعيدة، وهو ما دفع البعض للتخمين بأن حامد قد يكون “حبيبا محتملا”.
وتداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لشيرين عبدالوهاب في رحلة صيفية بالساحل الشمالي، والتي حظيت بتفاعل واسع على المنصات المختلفة خاصة بعد تصاعد أزماتها مع طليقها حسام حبيب، وعبر عدد من جمهورها عن سعادتهم برؤيتها.
وكتب حساب باسم “شيماء محمد”: “ما يفسده رجل يصلحه رجل آخر”. فيما علّقت “بيري فارس”: “مون أون غريب جداً”.
وكتب “حسين حمّاد”: “لحقتي عملتي move on من عمو حسام؟”.
وتساءل العديد من المتابعين عن الشخص الذي ظهر مع شيرين في الرحلة الصيفية.
ولم يعرف بالضبط موعد التقاط الصور، لكن الرحلة كانت قبل مداخلتها الهاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة “إكسترا نيوز” المصرية، مساء الثلاثاء، والتي هاجمت فيها طليقها حسام حبيب.
واعتذرت شيرين لجمهورها عن “تصريحات كاذبة أدلت بها لتجميل صورة حسام حبيب والحفاظ على علاقتهما”.
وسردت شيرين تفاصيل أزمتها مع حسام حبيب، قائلة: “أنا ست قاعدة مع بناتي بعد 4 سنين شايفين الويل.. قلنا نسافر الساحل الشمالي ونرجع نتبسط، بناتي وأنا نفسيتنا تعبانة ومكناش عايشين تقريباً، وكنت عايشة مع زوج مبيشتغلش تقريباً ومبيخرجش، كنت عايشة 24 ساعة في غرفة نومي، مبعملش حاجة، قاعدة وبس”.
وأضافت: “أنا أخطأت في حق نفسي، وعارفة، بس سعيت إن الست المشهورة تبقى إنسانة متجوزة وتحافظ على بيتها، كنت فاكرة كده، لكن ده مكانش بيت، دي كانت (مصيدة فئران)”، مشيرة إلى أنها تلقت إخطارًا بسرقة سيارتها التي كتبتها باسم حسام حبيب أثناء وجودها في الساحل الشمالي.