ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة “إندوكرينولوجي” المتخصصة في علم الغدد الصمّاء. وقالت نتائجها إن “مشاكل الخصوبة المتعلقة بالسمنة معقدة، لكن هناك أدلة تشير إلى أنها جزئياً ترتبط بالتغير في استقلاب الطاقة، والذي ينعكس على تعطيل الدورة الشهرية والإباضة”.
واقترحت الدراسة التي أجريت في جامعة كوينزلاند بأستراليا، استخدام العلاجات الشائعة للسكري من النوع2 لخفض مستوى الجلكوز على مدى 8 أسابيع، وضبط مستوى هرمونات الإباضة.
ويتطلّب تأكيد هذه النتائج مزيداً من الدراسات السريرية قبل اعتماد خفض الجلوكوز كعلاج لمشاكل الخصوبة المرتبطة بالبدانة.