وحسب موقع “نيو ساينتست” تبنّت وكالة الفضاء ناسا، هذه الطريقة ليستخدمها رواد الفضاء في تمرير حصى الكلى عند الحاجة، دون ألم أو تدخل جراحي.
وأجرى جوناثان هاربر وزملاؤه في فريق البحث من جامعة واشنطن أول التجارب على 19 مريضاً لتفتيت 25 حصوة بالموجات فوق الصوتية.
وتفتت موجات انفجارية 60% من الحصوات وتدفع بعضها إلى مجرى البول، ليصل قطر أكبر جزء منها بعد التفتيت إلى 4 ملم، الحد الأقصى الذي يمكن للإنسان تمرير بالتبول.