وأضافت الرابطة أن أسبابها عدة أسباب، منها الخطأ الانكساري، أي اختلاف حدة الإبصار في العينين، أو الحَوَل أو الإصابة بالمياه البيضاء بعد إصابة في الطفولة المبكرة.
وتكمن المشكلة في صعوبة تشخيصها، حيث لا تكاد تظهر أعراض على الطفل، ما يمنع تشخيص المرض.
وكلما تقدم عمر الطفل، قلت فرصة نجاح العلاج، لذلك ينبغي علاج اضطرابات الرؤية، مثل العين الكسولة، في سن مبكرة، حيث يمكن القضاء على ضعف البصر بشكل أكثر فعالية لدى الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 42 شهراً.
ويشمل العلاج وضع نظارات لتصحيح الرؤية ووضع عصابات العين وقطرات العين، في حين تستلزم الحالات الصعبة، الجراحة.