ومن المعروف أن الضوضاء والتوتر النفسي تفاقمان الصداع النصفي، والتي تتمثل في الصداع الشديد أحادي الجانب وضعف التركيز واضطرابات الإدراك والغثيان والقيء والحساسية تجاه الضوء والروائح وسرعة الاستثارة والتقلبات المزاجية الشديدة.
يذكر أن الصداع النصفي، مرض يُصيب الأعصاب، لا يعرف سببه بدقة، ولا يمكن الشفاء منه، ولكن يمكن التخفيف من متاعبه بالأدوية وتقنيات الاسترخاء، والبعد عن مسبباته.