وأكد الفاتح في بيان “امتنع 119 جندياً إثيوبياً من قوات بعثة السلام المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في إقليم دارفور عن العودة إلى مسقط رأسهم وفضلوا البقاء في السودان”.
وطلب العسكريون الإثيوبيون “اللجوء من مفوضية اللاجئين في السودان وأعربوا عن رغبتهم في عدم العودة إلى بلدهم الأصلي إزاء “ظروف خاصة” وقلاقل أمنية تعرقل عودتهم”.
وبحث أكثر من 60 ألف إثيوبي قادمين من إقليم تيجراي عن ملاذ في السودان.
كما توترت العلاقات بين البلدين إزاء بناء أديس آبابا سد النهضة الذي يقلق السودان ومصر.