وصلت قضية طلاق الفنانة العالمية الشهيرة أديل من زوجها سيمون كونيكي، والتي بدأت في سبتمبر 2019، إلى مرحلتها الأخيرة، وفقا لصحيفة ”يو إس ويكلي“ الأمريكية.
وأعلنت المغنية البريطانية البالغة من العمر 32 عاما، انفصالها عن زوجها سيمون كونيكي، البالغ 46 عاما، في أبريل 2019، وتقدمت بطلب الطلاق بعد خمسة أشهر، حيث تم الانتهاء رسميا من إجراءات طلاقهما عقب اعتماد القاضي الأوراق.
وأشارت ”يو إس ويكلي“، إلى انتهاء إجراءات طلاقهما في يناير 2021، إذ نص الاتفاق بينهما على توليهما حضانة مشتركة لابنهما أنجيلو البالغ من العمر 8 سنوات، مع تقسيم ثروة قدرها 140 مليون جنيه إسترليني.
وحول التفاصيل التي تقف وراء الطلاق، قال مصدر: ”تطورت علاقتهما وأصبحا أشبه بالأصدقاء أكثر من العشاق“.
ولفت إلى أنهما أيضا أدركا أن الحب الرومانسي لم يعد موجودا، مضيفا أن ”أملهما قد خاب لأن العلاقة لم تنجح على المدى الطويل“.
وأعلن كل من أديل وسيمون كونيكي لأول مرة عن علاقتهما عام 2012، وبعد 9 أشهر ولد ابنهما أنجيلو، ثم تزوجا في حفل سري، حيث أكدت أديل زواجهما في خطاب غرامي عام 2017.
ولفتت أديل الأنظار بعد الانفصال، حيث فقدت الكثير من وزنها، بعد أن اشتهرت في جميع أنحاء العالم ببدانتها.
وخسرت أديل 45 كيلوغراما من وزنها، ما أتاح لها الحصول على إطلالة ومظهر مختلف تماما.