عادت الإعلامية الكويتية مي العيدان للتعليق مجددًا على قضية انفصال النجمة السورية أصالة نصري وزوجها المخرج طارق العريان التي عادت إلى الأضواء مجددًا بعدما ظهر الأخير رفقة المودل السورية نيكول سعفان، وتأكيدات بأنه يعيش قصة حب معها.
ووجهت العيدان رسالة لأصالة عبر مقطع فيديو قالت فيه: “انت مو قادرة إنك تعيشي من غيره، ارفعي عليه التليفون وقوليله أنا بحبك وخلينا نرجع، أنا غلطت وطلعتك قدام العالم إنك خاين وفيك 99 عيب، الحياة ما تمشي، لازم الشخص يتنازل للآخر، تنزل من برجها العالي.. لمتى!.. أنا نفسي أعرف.. هو بعد ما ظهر مع نيكول سعفان، والناس سبوها وسبوه، كله عشان أصالة حطت البوست، وقالت إن هذه الصورة أصعب صورة مرت علي في حياتي.. أنتي اللي طلبتي الطلاق، هو من حقه يشوف حياته”.
وأضافت الإعلامية الكويتية: “الراجل أكل سب وهو مع البنية وهو ما سب شي محرم، هي مو على ذمته، وطلجها، إيش المفروض يعمل، يوقف حياته، وانتي لما اتجوزتيه مش كنتي عارفة إنه كانت متجوز وفيه إنجي علي وفيه زوجته الأولى!.. وانتي كنت متجوزة من أيمن الذهبي!”.
وتابعت مي العيدان: “عمالين بتحطوا البنية ( نيكول سعفان) قبل وبعد التجميل، طب ما تحطوا أصالة قبل أيمن الذهبي وبعد أيمن الذهبي! الإنسان بيتطور.. الراجل من حقه يحب، هو ما كفر، بأي حق تحكمون على الراجل وتسبونه! أعتقد كره أصالة، لأن أنا لو بحب بني آدم على الأقل أقول ما حد يشتمه يقول هذا أبو أولادي”.
وأنهت حديثها برسالة: “ربنا ما خلق واحد الدنيا مليانة بشر، الله يسعدك وتلاقي شخص يسعدك، مثل ما هو شاف حياته روحي شوفي حياتك.. ليش الصورة قاسية عليكي! تبي تطلقين منه وتستعبديه!”.
حديث مي العيدان جاء بعد قيامها بنشر صورة للمودل السورية نيكول سعفان عبر حسابها على إنستغرام أرفقتها بتعليق: “حبيبة طارق العريان الجديدة. . . الصراحه له حق يفضلها على أصاله. . الصراحه البنت حلوه تستاهل. . ذوقك صار أحلى طارق العريان تتهنى”.
يذكر أن أصالة كانت قد أحدثت ضجة عارمة قبل أيام قليلة عندما نشرت صورة طليقها العريان مع حبيبته الجديدة نيكول وعلقت عليها:” هي أقسى صورة أنا مرقت عليّي منّ بداية قصتي لليوم.. ومن وقت شفتها من حوالي تلاتين ساعة وأنا قاعدة بسّ عمّ حاول صدّق.. فيه شخص بالصّورة كان بمقام وغلاوة روح ونفْسّ”.
وأضافت:”والستّ العزيزة الّلي بتشكر على أحلى ليلة سهرتها ياترى فعلا؟ ولّا بسّ تشجيع للظلم والجحود والنكران .. الحقيقه كلكم بتعرفوها من غير ماإحكيها .. الصّورة مو عاديّة .. وموقادرة أتجاوزها لأنّه تفاصيلها بشعة جارحة بتقتل فيني حتّى نقطة الأمان الّلي عمّ حاول حافظ عليها على قدّ ماأقدر .. ولوالد ولادي ( آدم وعلي ) غير إنّه اللي بتعمله مو إنساني هوّه عيب .. سامحوني على تصرّفي الّلي مو المفروض يكون .. بسّ ذهولي منّ قدرتهم خلّتني أتجاوز كلّ أنواع الحرص ولغت تفكيري”.