وغرانهولم، 61 عاماً، أول امرأة تشغل منصب حاكم ولاية ميشيغان، وخدمت فترتين من 2003 إلى 2011. وعملت مع بايدن، الذي كان نائب الرئيس في عهد باراك أوباما، على حزمة إنقاذ شركتي جنرال موتورز، وكرايسلر.
ورغم مخاوف بعض العاملين في قطاع السيارات، دعمت غرانهولم الجهود المبذولة لبناء مصانع بطاريات متقدمة للسيارات الكهربائية في ميشيغان. وكافحت لتطبيق معيار يُلزم بتوليد جزء من طاقة الولاية من مصادر متجددة.
وإذا أكد مجلس الشيوخ ترشيحها، فمن المتوقع أن تلعب غرانهولم دورا في تعزيز ملفات البطاريات المتقدمة، وكفاءة الطاقة، وتوليد الكهرباء من الطاقة المتجددة والنووية، في الوقت الذي سيجعل فيه بايدن التصدي لتغير المناخ إحدى ركائز إدارته.