عودة المياه إلى مجاريها بين تامر حسني وبسمة بوسيل بعد جلسة مصالحة بينهما أمس بحضور بعض الأصدقاء المقربين. وإنتهى الخلاف بعودة تامر إلى منزل الزوجية.
في أوّل رد علني له حول الموضوع منذ إنتشار خبر الإنفصال، شارك تامر منذ قليل ستوري على انستغرام وجّه من خلاله رسالة إلى زوجته وكتب فيها “بسمة حببتي للأسف انتي مفكرتيش كويس وسلمتي ودنك لشر السوشيال ميديا عشان كان تعليق كلامهم فارغ نسوكي إنك عرفتيني وأنا مشهور ودي طبيعة شغلي الي عرفتيني عليها وحبيتيني بيها، أزاي وصلوكي للزعل والبعد فترة، المهم أنا مش هزعل منك ولا يرضيني زعلك إنتي حبيبتي و أم ولادي .. أنا ضهرك وسندك مهما حصل، بس اللي عايز اقوله لعل نكون سبب خير في توعية ناس كتير”.
وتابع تامر معاتبا “ليه لما أي حد بيزعل من حد بيطلع يكتب عليه في السوشيال ميديا؟ طب حتي يكلمه الأول ايه علاقة الناس بعلاقة شخصية بين اتنين ممكن تتحل في التليفون أو في زيارة رحيمة ما بينهم وياريتها مشكلة أصلا.. ربنا جعل ما بينا مودة ورحمة عشان كدا للاسف إنتي تعرفي إنه في ناس في طبيعتهم حب خراب البيوت ومش هنخلص منهم بس انتي اللي لازم تخلصي من فكرة انك تسمعيهم مع أنك مكنتيش كده”.
وفي ستوري آخر تقدم تامر بالشكر لكل الأصدقاء من داخل الوسط وخارجه ممن سعوا للصلح بينهما وكتب ” ياريتك تركزي على طاقة الناس اللي دعولنا ودعوا لاولادنا بكل خير، وفعلا أنا بشكر كل الناس والفنانين اللي سعوا في الخير لينا، وأنا واثق انك دلوقتي زعلانة، إنك كتبتي كده، هو تصرف متهور منك”، وتابع: “بس ولا يهمك مش عيب انه الإنسان يغلط ويتعلم وأنا ياما علمتك ولسة هعلمك كان نفسي الكلام ده يكون بينا لكن انتي أشركتي الجمهور الكريم فكان لازم أرد هنا، وبينا حب عالي وحياة كريمة وأولادنا و بيتنا أغلي ما فيها ربنا يخلينا ليهم ويخليهم لينا يارب” وختم رسالته بعبارة “متهورة بس بحبك”.
اي تي بالعربي