إن الجري لا يعد مفيداً للجسد واللياقة البدنية فحسب، بل للنفس أيضاً، حيث إنه يعد بمثابة مفتاح السعادة.
وأوضحت مدربة اللياقة البدنية والذهنية الألمانية أنه يُشترط لتحقيق هذا التأثير ممارسة الجري بشكل معتدل، حيث لا يتطلب الأمر بذل أكثر من حوالي 60% من المجهود الأقصى للمرء.
وعند ممارسة الجري باعتدال وبشكل غير مرهق، ينخفض مستوى هرمون التوتر “الكورتيزول” في الجسم، كما يتم إفراز هرمونات السعادة.