ويواجه الناديان إضافة للأشخاص المتورطين، ومن بينهم الرئيس المثير للجدل ومالك نادي أوليمبياكوس، إيفانجيلوس ماريناكيس، الذي يمتلك أيضا نادي نوتنغهام فورست بـ”التشامبيون شيب ليغ”، تهمة “تزوير نتيجة مباراة بهدف ربح مراهنات”.
ويواجه الناديان خطورة الهبوط لدوري الدرجة الثانية إضافة لغرامات قد تصل لثلاثة ملايين يورو لكل فريق وحرمان الأشخاص المتورطين من العمل بالرياضة مدى الحياة.