ذكرت مجلة “بيبول” عن مصدر مقرب، أن أميرة ويلز كيت ميدلتون على اطّلاع دائم بمشاريعها الخيرية، بما في ذلك مبادرة مؤسسة “الطفولة المبكرة”، وذلك أثناء رحلة تعافيها من السرطان.
وأشارت “بيبول” إلى أنه رغم تنحي الأميرة عن مهامها الرسمية حتى انتهاء مرحلة علاجها، لكنها تقوم بمهام منفردة بسيطة، بعيداً عن أعين الصحافة والجمهور.
ووفق مجلة “بيبول” فإن عودة ميدلتون لممارسة مهامها الملكية بشكل كامل “تعتمد على موافقة فريقها الطبي”، الذي سيحدد قدرتها الصحية على ذلك.
وبينما تبدي مصادر مقربة من الأميرة تفاؤلها بتحسن حالتها، فإن عودتها للعمل بشكل كامل ستتم بشكل تدريجي، وبحسب توصيات فريقها الطبي.
يُشار إلى أن كيت أعلنت في آذار الماضي، عن إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيماوي، وهو ما استدعى ابتعادها عن الظهور للتركيز على صحتها.