في منشور عبر صفحتها على “إنستغرام”، أكدت حديد أنها ارتكبت خطأً بتسليط الضوء على هذه القصة معتبرة أنها استخدمت المثال الخاطئ. وأشارت إلى أن هدفها كان التركيز على سوء المعاملة الممنهجة للفلسطينيين، لكنها قد قامت بنشر معلومات غير صحيحة.
وأكدت جيجي حديد دعمها للمعاملة الإنسانية للفلسطينيين، معترفة بالمسؤولية عن أخطائها وتدين معاداة السامية.
تجدر الإشارة إلى أن حديد واجهت انتقادات حادة من قبل ناشطين إسرائيليين بسبب موقفها ونشرها للقصة.