وتعد هذه الجائزة واحدة من أهم وأرفع الجوائز المعنية بالبيئة على مستوى دول العالم الإسلامي، والتي تهدف إلى ترسيخ المفهوم الواسع لإدارة البيئة، وتحفيز الاهتمام بمفهوم التنمية المستدامة.
وتُمنح الجائزة من خلال توفر عدة معايير، منها، جودة الهواء المحيط والبيئة الصوتية، وإدارة النفايات وإعادة تدويرها، واستخدام المياه العذبة و العادمة وإعادة استعمالها، وكذلك المحافظة على الطبيعة والتنوع البيولوجي.
وقد حقق ينبع المركز الأول في هذه المسابقة المرموقة بفضل جهود الهيئة الملكية بينبع في مجال حماية البيئة وتعزيز الاستدامة، حيث نجحت الهيئة في تحقيق العديد من الإنجازات البيئية البارزة، منها:
- خفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 20%.
- زيادة نسبة إعادة تدوير النفايات إلى 90%.
- زراعة أكثر من مليون شجرة.
- إنشاء العديد من المتنزهات والحدائق العامة.
ويأتي فوز ينبع بالمركز الأول في هذه المسابقة ليؤكد التزام المملكة العربية السعودية بحماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.