عادت أخبار شاكيرا إلى الواجهة مجددا مع تكرار اسم بطل العالم في سباقات فورمولا 1، البريطاني لويس هاميلتون.
وألقت الصحف الإسبانية ظلالا من الشك حول وجود علاقة رومانسية تربط بين شاكيرا وهاميلتون، تتجاوز الصداقة، بل لتقول إنهما أظهرا علامات المودة وتبادلا القبلات أمام أفراد مقربين.
وما يزيد الشكوك حول تطور هذه العلاقة ما أشار إليه شهود في سباق الفورمولا أنهم رأوهم يتبادلون الأحضان بطريقة حميمية، علما أنها ليست المرة الأولى التي ترصدهما عدسات الكاميرات، حيث قضيا وقتاً معاً خلال سباق Miami Grand Prix.
وبعد السباق خرجا لتناول العشاء، وذهبا للإبحار مع مجموعة من الأصدقاء في ميامي بيتش باليوم التالي.
وأكدت مصادر مباشرة من عائلة شاكيرا، أن العلاقة بين النجمين في مراحلها الأولى ووصفوها بأنها بداية مرحلة “سعيدة” للمطربة الكولومبية.
وأشارت صحيفة ماركا أن شاكيرا وهاميلتون قد تعرفا على بعضهما منذ فترة من الوقت وكانا صديقين، لكن علاقتهما بدأت تتطور خلال سباق فورمولا 1 في ميامي،
وكان لانفصال شاكيرا عن بيكيه تأثير عميق عليها، و استغرقها الأمر وقتا طويلا للتعافي. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بالأذى والاستياء، يبدو أن الوضع يتحسن، وفقا لصحيفة ماركا.
وانفصلت شاكيرا (45 عاما) ونجم برشلونة لكرة القدم جيرارد بيكيه (35 عاما) العام الماضي بعد ارتباط دام نحو 12 عاما وأنجبا طفلين، ميلان وساشا، وذلك بعدما اكتشفت المغنية أن مدافع برشلونة السابق كان يخونها.
وكانت شاكيرا توجهت إلى برشلونة وبمجرد وصولها ذهبت لمشاهدة السباق على حلبة Montmelo، وفق ما أوردت صحيفة Marca الإسبانية.
يذكر أنه منذ فترة والشائعات الرومانسية تطارد شاكيرا، حيث تم ربط اسمها بالممثل الأميركي توم كروز ولاعب كرة السلة الأميركي جيمي باتلر.