تعد سيرينا المرأة الوحيدة في قائمة أثرى 100 امرأة في العالم.
وتضم مجموعتها للأعمال 60 شركة تتنوع استثماراتها بين العملات الرقمية والأغذية والعلامات الرياضية.
وغيرت سيرينا بكاريزمتها تاريخ التنس، وكسرت الحواجز الرياضية والاجتماعية، فقد جاءت من مدينة كومبتون الفقيرة في كاليفورنيا لتصل إلى قمة عالم التنس.
وتطوي ويليامز صفحة النهاية بعدما فازت بـ 23 بطولة جراند سلام و73 بطولة.
يذكر أن ثلاثة أرباع الشركات التي تستثمر فيها سيرينا أموالها، تم تأسيسها من قبل نساء أو أشخاص من أصحاب البشرة الملونة، حسب بيانات رسمية.
وتبلغ قيمة تلك الشركات بحسب صحيفة وول ستريت جورنال، أكثر من مليار دولار. وهي ليست مجرد مستثمرة فيها فحسب، بل تشارك بنشاط في أعمال تلك الشركات.
وقالت مؤخرا لتلك الصحيفة: “أنا أستيقظ وأذهب إلى المكتب، كل شيء رقمي الآن، أجلس وأجيب على مكالمات طوال اليوم، حين تذهب أولمبيا الابنة للمدرسة، أذهب إلى العمل”.