وأوضحت المؤسسة أنه عند القصور الشديد في وظائف الكلى يكون التمثيل الغذائي لفيتامين “د” ضعيفا، ما يعيق امتصاص الجسم للكالسيوم ودمجه في العظام.
وعند تلف الكلى، يختل التوازن الهرموني، فتفرز الغدد فوق درقية هرمونها بشكل مفرط، ما يعزز تآكل العظام.
وتتمثل الأعراض في الشعور بألم في العظام والمفاصل وهشاشة العظام وتعرضها للتشوه والكسور.
ويمكن علاجه بإمداد الجسم بفيتامين D3 أو بالأدوية المثبطة لهرمون الغدة فوق درقية، في حين تمثل زراعة الكلى، حلاً مناسباً للحالات القصوى.