وتستلزم هذه الأعراض الخضوع لعلاج فوري مكثف بواسطة المضادات الحيوية وإمداد الجسم بالسوائل مع مراقبة وظائف الأعضاء.
وأوضح المركز الألماني أن هذه البكتيريا تنفذ إلى الجسم عبر جروح الجلد وأمراض الجلد وكذلك جروح وأمراض الأغشية المخاطية على سبيل المثال بعد الولادة وفترة النفاس. كما أن استخدام التامبون (سدادة قطنية للحيض) يرفع خطر الإصابة بهذه البكتيريا.
وتتمثل أعراض متلازمة الصدمة التسممية في ارتفاع درجة حرارة الجسم (أكثر من 39 درجة مئوية) والصداع والخدر والهبوط الحاد في ضغط الدم وصولاً إلى فشل الدورة الدموية وفشل العديد من الأعضاء.
السابق بوست