وكان التلقيح الأداة الأساسية في مكافحة الوباء، فمن دون اللقاحات، كان يمكن أن تكون الخسائر البشرية أكبر بكثير لأنها تحمي من الأشكال الخطيرة للمرض. مع ذلك، فإن بعض الآمال التي أثارتها اللقاحات لم تتحقّق.
الاحدث
قبل عامين، في 11 يناير (كانون الثاني) 2020، حصد فيروس حياة ضحيّته الأولى، قبل أن يتفشّى في العالم جائحة تسبّبت باضطرابات في حياتنا لكنّها ساهمت بالمقابل في تطوّر العلوم بشكل كبير، بما في ذلك طرق حماية أنفسنا.
وكان التلقيح الأداة الأساسية في مكافحة الوباء، فمن دون اللقاحات، كان يمكن أن تكون الخسائر البشرية أكبر بكثير لأنها تحمي من الأشكال الخطيرة للمرض. مع ذلك، فإن بعض الآمال التي أثارتها اللقاحات لم تتحقّق.
السابق بوست