ويشمل العلاج الأدوية المضادة للالتهاب والمثبطة لجهاز المناعة. وفي الحالات الشديدة يصل الأمر إلى الجراحة مثل استئصال القولون، والمستقيم.
وأوضحت الجمعية أن أسبابه مجهولة، ولكن الأطباء يرجحون أنه بسبب العوامل الوراثية والاختلال الوظيفي في جهاز المناعة والتغيرات الطارئة على بكتيريا الأمعاء الطبيعية.
وتتمثل أعراضه في الإسهال المختلط بالدم، وآلام أسفل البطن، والانتفاخ، وفقدان الوزن، والتعب، وتراجع القدرة على بذل المجهود.
ويجب استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للعلاج في أقرب وقت ممكن، لتجنب المخاطر الجسيمة، التي قد تترتب على الالتهاب مثل سرطان القولون.
القادم بوست