ويجب استشارة الطبيب فور ملاحظة الأعراض، لعلاجه مبكراً، وزيادة فرص الشفاء، وذلك بالعلاج الإشعاعي، و أو بالعلاج الكيميائي، وبالعلاج الموجه، أي بالأجسام المضادة.
وأوضحت الجمعية أن سببه الرئيسي، العدوى بفيروس الورم الحليمي البشري المنقول جنسياً HPV، مشيرة إلى أن عوامل الخطورة تتمثل في الولادات العديدة، وإهمال نظافة الأعضاء التناسلية، واستخدام حبوب منع الحمل على المدى الطويل، بالإضافة إلى التدخين.
وتتمثل أعراضه في النزيف بعد الجماع، أو بعد انقطاع الطمث، ونزيف الحيض الغزير، وإفرازات كريهة الرائحة، أو الدموية، وألم في أسفل البطن.
السابق بوست
القادم بوست