مضادات الالتهاب
تساعد العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات في تقليل الألم. ولكنها تهدد الكلى، خاصة لدى الذين يعانون مشاكل مسبقة في الكلى.
استهلاك الملح
الأنظمة الغذائية عالية الملح يمكن أن تزيد ضغط الدم وتهدد بأمراض الكلى. بدل الملح، يمكن إضافة نكهة إلى الطعام بالأعشاب والبهارات.
الأطعمة المصنعة
الأطعمة المصنعة محملة بالصوديوم والفوسفور، وعلى الذين يعانون أمراض الكلى تجنبها لخطرها على الكلى والعظام أيضاً.
جفاف الجسم
الحفاظ على رطوبة الجسم يسمح للكليتين بإزالة الصوديوم والسموم. ويساعد الماء يساعد أيضا في تجنب حصوات الكلى المؤلمة. ويُطلب من الذين يعانون مشاكل في الكلى تقليل السوائل، أما الذين يتمتعون بصحة جيدة فعليهم شرب بين 3و4 لترات يومياً.
قلة النوم
ينظم عمل الكلى بفضل دورة النوم والاستيقاظ التي تساعد على تنسيق عبء عمل الكلى على مدار 24 ساعة.
تناول السكر
استهلاك السكر يسبب السمنة، ما يزيد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري، ما يمكن أن يؤدي إلى أمراض الكلى. ولذلك يجب تجنب البسكويت، والتوابل، والحبوب، والخبز الأبيض بسبب السكري الخفي فيها.
التدخين
حسب الكثير من الدراسات يتسبب التدخين في البروتين في البول، أخطر علامة على تلف الكلى.
نقص النشاط والحركة
الخمول سلبي على صحة الكلى، فالنشاط البدني المنتظم يحسن ضغط الدم والتمثيل الغذائي، وبالتالي الكلى أيضاً.