وأصيب المجتمع الهندي بالصدمة بسبب قضية الابن الأكبر لشاروخان (55 عاماً) أحد اكثر الممثلين المحبوبين في الهند.
بالنسبة للكثيرين، فإن هذه القضية ليست أكثر من مطاردة ضد خان كونه مسلما في هذا البلد ذي الأغلبية الهندوسية، أو مجرد محاولة لتقديم مثال للمجتمع في مكافحة للمخدرات ولنقل الرسالة مفادها أن أصحاب النفوذ لا يمكنهم الفرار من العدالة، ويواجهون السجن إذا تعاطوا أو تاجروا في المخدرات.