فيما يلي أهم الأسباب التي تدفعك لتجنب اصطحاب الهاتف إلى الحمام، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
الجراثيم
أنت تعرض هاتفك للجراثيم مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، عندما تأخذه إلى المرحاض، مما يزيد من فرص إصابتك بالأمراض.
خطر الإصابة بالبواسير
عندما تأخذ هاتفك معك إلى الحمام، فإنك تجلس لفترة أطول مما ينبغي، مما يضع ضغطًا غير ضروري على المستقيم، وهذا بدوره قد يؤدي إلى الإصابة بالبواسير.
مشاكل الجهاز الهضمي
يؤدي استخدام الهاتف في الحمام إلى الجلوس لفترة طويلة، وهذا يؤدي إلى الضغط على المستقيم الذي يؤدي بدوره إلى تفاقم مشاكل الجهاز الهضمي الموجودة مسبقاً.
إضاعة الوقت
عندما تأخذ هاتفك إلى المرحاض في الصباح، فإنك تقضي وقتًا أطول بكثير مما تقضيه بدون الهاتف، وهذا يؤدي إلى إضاعة وقتك، ويمكن أن يتسبب ذلك بالتأخر عن عملك.
الإدمان
إذا كنت تأخذ هاتفك إلى الحمام، فهناك فرصة كبيرة لزيادة تعلقك بالهاتف وهذا يزيد من إدمانك عليه.