في التقرير الذي يحصي حوادث حصلت بين عامي 2004 و2021، تعترف أجهزة الاستخبارات الأمريكية بعدم وجود تفسير لأكثر من 140 ظاهرة. لكنها خلصت إلى أن كلّ المعلومات التي تم جمعها لا تزال “غير حاسمة إلى حد كبير”.
وأشار إلى أن “الولايات المتحدة يجب أن تكون قادرة على فهم التهديدات التي يواجهها طيارونا وتقليصها، سواء كان مصدرها طائرات مسيرة أو مناطيد للأرصاد الجوية أو قدرات استخبارية من جانب خصومنا”.