وكتب العلماء تحت إشراف بي يونج شي من جامعة تكساس في جالفستون في دورية “نيتشر” أن اللقاح يقي أيضاً من عدة متغيرات أخرى، مثل متغير (B525.1.)، الذي ظهر لأول مرة في نيجيريا.
وفحص الباحثون في الدراسة 20 عينة دم لـ15 فرداً تلقوا جرعتين من لقاح بيونتيك فايزر، واختبروا الاستجابة لمتغيرات كورونا المختلفة.
وتبين للباحثين أن فعالية الأجسام المضادة كانت أقل مع المتغيرات مقارنة بنوع فيروس كورونا المنعزل في يناير(كانون ثاني) 2020، لكنها لا تزال “قوية”.
وكانت دراسات سابقة ومجموعات بيانات أظهرت من قبل عن نتائج مماثلة.