وحثت ميركل الناتو على الحفاظ على التوازن فيما يتعلق بتعامله مع الصين، وهو يسعى للرد على تزايد القوة العسكرية لبكين.
ورأت ميركل أن التعامل مع روسيا والصعود الصيني ومنطقة المحيطين الهندي والهادي تمثل التحديات المركزية التي تواجه الناتو.
يذكر أن رؤية الحلف الحالية سارية منذ 2010، وكانت دول الناتو أعربت في هذه الرؤية عن أملها في انتهاء زمن التوترات الكبيرة، لكن تلا ذلك تطورات جديدة مثل الصراع في أوكرانيا واستمرار صعود الصين لتصبح قوة عالمية، ويسعى الحلف في رؤيته الجديدة إلى تحديد كيفية التعامل مع هذه التطورات.