تعرف على محفزات الصداع
يُعتقد أن الصداع النصفي ناتج عن تغيرات كيماوية في الخلايا العصبية للدماغ، وبالنسبة للبعض منا، يمكن أن تكون بعض المواد الكيماوية أو المركبات في طعامنا هي المسؤول عن ذلك، وقد يكون البعض حساسين تجاه مادة إم إس جي، وهي محسن النكهة الموجود في العديد من الأطعمة المصنعة.
كما يمكن أن ينتج الصداع النصفي عن التيرامين، وهو حمض أميني موجود في الأجبان والفول السوداني والشوكولاتة والفول والأطعمة المخمرة مثل مخلل الملفوف.
محاربة الكسل
الجلوس أمام الشاشة طوال اليوم في وضعية الانحناء للأمام يسبب آلامًا في ظهرك ورقبتك وكتفيك، مما قد يؤدي إلى الصداع وحتى الصداع النصفي، وإذا كنت تعمل لساعات طويلة، خاصة من المنزل، فمن المهم تحريك جسمك وممارسة الرياضة بانتظام.
عزز صحة أمعائك
غالبًا ما يصاحب الصداع النصفي أعراضاً في الجهاز الهضمي، وهناك ارتباط واضح بين انتشارها واضطرابات الجهاز الهضمي. وتشير الأبحاث الناشئة حديثًا إلى أن مكملات البكتيريا الحية قد تكون مفيدة، ووجدت تجربة سريرية حديثة أن 14 سلالة من البكتيريا الحية قللت بشكل كبير من تكرار الصداع النصفي العرضي والمزمن وشدته، والاعتماد على الأدوية في أقل من 8 أسابيع.
حافظ على توازن السكر في الدم
تسبب الأطعمة الحلوة ارتفاعًا وانخفاضًا في الطاقة يمكن أن يؤدي إلى حدوث الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص، لذا فإن الحفاظ على توازن السكر في الدم يمكن أن يحدث فرقًا في التخلص من الصداع النصفي.
مكملات المغنزيوم
قد يساهم نقص المغنزيوم في حدوث نوبات، خاصةً الصداع النصفي أثناء الدورة الشهرية. ولزيادة مستويات المغنزيوم، تناول المزيد من الخضار الورقية الخضراء (على الأقل حصتين في اليوم) والأفوكادو والمكسرات والبذور والبقوليات.