الغازات من أكثر المشاكل الهضمية الشائعة التي تسبب الضيق، والتي تنشأ عادة من تخمر البكتريا في الأمعاء الغليظة أو عند تفاعل حمض المعدة مع الطعام في الأمعاء الدقيقة.

ويعمد كثيرون إلى حبس الغازات تجنباً للإحراج أمام الآخرين، دون أن يعلموا أن حبس هذه الغازات ينطوي على آثار سلبية، حسب موقع “إم إس إن”.

الألم

التأثير الجانبي الأكثر شيوعًا لحبس الغازات، الألم الناجم عن الضغط المتزايد في الأمعاء الذي يمكن أن يتراوح بين بسيط وحاد.

الانتفاخ
يؤدي احتباس الغازات في الأمعاء، إلى انتفاخ البطن، وإلى الشعور بالانزعاج.

خروج الغازات من الفم

يمكن للجسم إعادة امتصاص الغازات إذا لم يتخلص منها في الوقت المناسب، وقد تعود الغازات من الأمعاء إلى المعدة، وتجد طريقها إلى البلعوم لتخرج من الفم على شكل تجشؤ أو زفير.

التهاب الرتج
قد يؤدي الاحتفاظ بالغازات إلى التهاب الرتج، الذي يصيب جيوب الجهاز الهضمي بالالتهابات، ما يؤدي إلى آلام في البطن، وقئ وإمساك .