لذا شددت الرابطة على ضرورة أن تخضع المرأة الحامل للفحص من أجل الكشف عن الإصابة بهذا المرض وتلقي العلاج المناسب له، لا سيما إذا كانت تقوم بتربية قطة بمنزلها.
وأوضحت الرابطة أن هذا الداء المعروف أيضاً باسم “داء القطط” ينتج عن العدوى المنقولة عن طريق الطفيليات الموجودة بالقطط، والتي تقوم بتصريفها عن طريق البراز، ومن ثمّ يُمكن أن تنتقل إلى مَن يتعاملون بشكل مباشر مع هذه الحيوانات.
وأضافت الرابطة أن الأطعمة غير النظيفة كالفواكه والخضروات أو اللحوم، التي لم تنضج جيداً، تمثل أيضاً مصدراً لانتقال العدوى بهذا المرض.
السابق بوست
القادم بوست