saudialyoom
"تابع آخر الأخبار السعودية والعربية على موقع السعودية اليوم، المصدر الأمثل للمعلومات الدقيقة والموثوقة. انضم إلينا الآن!"

المغنية اللبنانية نورهان تكشف حقيقة ارتباطها بثري سعودي

52

كشفت المغنية اللبنانية نورهان حقيقة ما راج مؤخرا بشأن زواجها من ثري سعودي، بعد تسريب صور لهما في مدينة كان الفرنسية، موضحة أنها لم تتزوجه مطلقا ولكنه كان مشروع زواج وقصة حب لم تكتمل.

وشددت نورهان، في مقابلة تلفزيونية، على أنه كان شخصا رائعا ولكن النصيب حال بينهما ولم يتم استكمال ما كانا يخططان له.

وأشارت إلى أن الفيلا التي تعيش بها في الإمارات حصلت عليها كهدية ولكنها لن تعلن عن اسم من أهداها لها، مؤكدة أنها ارتبطت بـ5 أشخاص وكلهم كانوا مقتدرين ماديا وانها لا تستطع أبدا أن ترتبط بشخص فقير.

وشددت نورهان على أنها لم تنته فنيا ولكن ظروف إغلاق قناة وشركة ”ميلودي“ للإنتاج الفني أدت إلى وقف إصدار الألبومات والأغاني، لافتة إلى أنه لا توجد مطربة عاشت لها أغنية مثل أغنيتها ”حبيبي يا عيني“ التي أطلقتها عام 2003 وما زالت يتم غناؤها والاستماع إليها في العالم كله.

ورفضت ما يتردد حول خضوعها للعديد من عمليات التجميل، موضحة أنها جميلة منذ ظهورها بالوسط الفني ولم تخضع سوي لعملية في الأنف ونفخ الشفاه إلى جانب بعض حقن البوتوكس وعملية شفط للدهون ووضعها في أماكن أخرى وتنحيف الخصر.

وروت قصة تعرضها للسحر لعدة سنوات وكيف قامت بالتخلص منه بعدما أصيبت بالمرض ولم تكن تقدر على الوقوف على قدميها بسببه، موضحة أنه على الرغم من كونها مسيحية ولكنها استعانت بشيخ جامع لكي يصلي عليها ويفك السحر.

وقالت نورهان إن الشيخ أخبرها أنها بالفعل تم عمل سحر لها منذ سنوات، ما أدي إلى عدم رؤيتها لحقيقة الأشياء بوضوح ومرضها، لافتة إلى أنه بعد مساعدته لها بدأت الأمور في التحسن تدريجيا.

وأكدت المطربة اللبنانية أنها تمتلك بالفعل كما كبيرا من المجوهرات، وكلها قطع فريدة وحصلت عليها كهدايا، ولم تشترِ أيا منها، مشيرة إلى أن قيمتها يمكن أن تتجاوز 500 ألف دولار.

وأضافت نورهان أنها قامت بإرسالها خارج لبنان، وبسبب ذلك تم توقفيها بالمطار للتأكد من أنها تمتلك هذه المجوهرات ثم أعطوها ورقة أنها بالفعل ملك لها، مؤكدة أن كل الفنانات يحصلن على هدايا من المجوهرات، وأي رجل تعرفت عليه أهداها مجوهرات لأنها لا تحب أي أنواع أخرى من الهدايا.

ولفتت إلى أنها تحلم بالحصول على جنسية الإمارات التي تعيش بها منذ سنوات لأنها وجدت هناك اطمئنانا واحتراما أكثر من وطنها الأساسي لبنان.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.