وتواجدت ابنتا مارادونا وزوجته خلال هذه المظاهرة، لكنهن لم يمكثن طويلاً نظراً للتوتر الذي رافقها.
كما تواجد أصغر أبناء مارادونا، ويدعى دييغو فرناندو (8 أعوام)، بالاضافة إلى والدته فيرونيكا أوخيدا، الشريكة السابقة للنجم الارجنتيني بطل مونديال 1986.
ونظّمت هذه التظاهرة من خلال دعوة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بمبادرة من مجموعة أنصار مارادونا، الذين رفعوا شعار العدالة لدييغو: “لم يمت، قتلوه”.
بعض المتظاهرين أطلقوا تهديدات بالموت إلى محامي مارادونا ماتياس مورلا، الذي اختار بنفسه الجهاز الطبي الذي أشرف على النجم الأرجنتيني في أيامه الأخيرة.