1. سرطان القولون يمكن أن يصيب أي شخص
يُعد سرطان القولون والمستقيم ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً، وثاني أشيع سبب للوفاة بين أنواع السرطان. وفي حين تتجاوز أعمار المصابين الخمسين عاماً في معظم الحالات، شهد العقد الماضي ارتفاعاً في معدل الإصابة بسرطان القولون لدى البالغين الأصغر سناً.
2. تنظير القولون يقي من سرطان القولون
3. لا يمكن الاعتماد على الأعراض في التحذير من بوليبات القولون أو الإصابة المبكرة بالسرطان
4. يجرى التنظير على قولون فارغ وهو ليس إجراء مؤلماً
يبدي بعض الناس انزعاجهم من شرب المليّنات اللازمة لتنظيف أمعائهم وتحضيرها للفحص، لكن هذه العملية تحسنت كثيراً في الوقت الحالي، إذ أصبحت كمية الملينات الضرورية للفحص أقل بكثير عما سبق، كما تحسن طعمها كذلك.
5. تنظير القولون يتسم بالدقة
6. تنظير القولون آمن
بالرغم من الشائعات، التي تشير إلى عكس ذلك، فإن تنظير القولون آمن للغاية عند إجرائه من قبل مختصين ذوي خبرة.
أما خطر حدوث نزيف وثقب في القولون فهو منخفض للغاية؛ إذ يصاب أقلّ من واحد في الألف من نزيف أو ثقب في الأمعاء، في حين يصاب واحد من كل 22 شخصاً بسرطان القولون في حياته.
7. فحص سرطان القولون أحد الضمانات الصحية
تُوصي جمعية السرطان الأمريكية الأشخاص ببدء إجراء فحوصات سرطان القولون في سن 45، لا سيما في حال وجود تاريخ مرضي له في العائلة. وانتهت الدكتورة بيرك إلى القول: “نحث الجميع للقيام بتنظير القولون لحماية أنفسهم وتقليل خطر إصابتهم بسرطان القولون والمستقيم.”