وظهرت خلود في المقطع وهي تتحدث مع طفلتها وتطلب منها التقدّم نحوها لالتقاط صورة معها، إلا أن الطفلة لم تستجب طلبها، فسارعت للاستعانة بمربية المنزل التي تعتني بتوأمها وتسألها عن اسم الطفلة، لأنها لم تتمكن من التفريق بين ابنتيها التوأم، وفق (لها).
وأثار المقطع ضجة كبيرة بين المتابعين الذين انتقدوا عدم قدرة الدكتورة خلود على التفريق بين طفلتيها التوأم “ليان” و”ليليان” نظراً للشبه الكبير بينهما، لافتين الى أن الأم هي الشخص الوحيد القادر على التفريق بين التوائم مهما كان الشبه بينهم كبيراً.